واكد المخترقون في بيان ان هذه العملية تأتي بصفة تحذيرية للنظام ولحثه على عدم حجب المواقع المستقلة واطلاق سراح المعتقلين خاصة المعتقلين الـ 18 المتهمين بقضية خلية التجسس زوراً وبهتانا .
هذا وتم اهداء هذه العملية التي سميت "الدفاع عن حرية الاعلام" للشيخ المجاهد نمر محمد باقر النمر وغايتها "الرد على حجب المواقع" كما أن شعارها "كان في المرحلة الاولى " حرية الاعلام بداية سقوط حكم آل سعود".
وهدد تجمع (مجاهدون الاحرار) بنشر المعلومات التي حصل عليها من هذه المواقع وهي ما يعرفها اصحاب الشأن اذا لم تكف السلطات عن اذية الشيخ النمر.
وكان التجمع قد تمكن في وقت سابق من اختراق موقعي أمانة جازان ووزارة الضمان الاجتماعي ايضا.