الحكومة السورية بدأت التعاون مع الأمم المتحدة في تفكيك سلاحها الكيميائي، وذلك بعد تأكيد الخبراء الدوليين واقع استخدامه في النزاع الداخلي.
واليوم تعمل في سورية مجموعة طليعية مشتركة من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة قوامها 60 شخصا.
وكان مجلس الأمن الدولي قد صادق الأسبوع الماضي على اقتراح الأمين العام للأمم المتحدة بتشكيل هذه المجموعة التي يمكن زيادة عدد أعضائها إلى 100 شخص.