وأظهرت لقطات من برامج حوارية عديدة بثتها القنوات الإسرائيلية خلال تغطيتها حادثة أسر المقاومة الفلسطينية جنديا من جيش الإحتلال الاسرائيلي خلال العدوان على غزة، أن المتحدثين باسم المقاومة الفلسطينية يتمتعون بمصداقية أعلى لدى الجمهور الإسرائيلي.
وأشارت الدكتورة كيري نهون من جامعة واشنطن -إحدى المتحدثات- إلى أن مصادر مثل المتحدثين باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وبعض القنوات الفضائية تعتبر موثوقة بشكل أكبر، وأن هناك تحولا كبيرا لدى الجمهور الإسرائيلي، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي أكثر أهمية له من المصادر التقليدية.