وأضاف أبوت أنّ 60 استراليا على الأقل يقاتلون في العراق وسوريا إضافة الى دعم من حوالي 100 شخص آخرين ييسّرون انضمامهم.
وحذّر من وجود مزيد من الإرهابيين المحتملين داخل استراليا، مؤكّدا أنّ أعمال القتل الوحشية في سوريا ووجود أستراليين بين المسلحين يسلّط الضوء على الحاجة لاتخاذ إجراءات لمواجهة التطرّف.