وقال الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون إنّ العالم يواجه أزمات عديدة، معتبرا أنّ الأشهر الاثني عشر المقبلة ستكون بمثابة اختبار للدول بشأن مختلف التحديات المتعلقة بالسلم والتنمية وحقوق الانسان.
الرئيس القادم للجمعية العامة سام كوتيسا قال إنّ العام المقبل سيكون حاسما في صياغة أهداف التنمية المستدامة لما بعد عام الفين وخمسة عشر.