قطعَ دانشور مسافةَ اللفةِ النهائية في إحدى عشْرةَ ثانيةً وخمسةٍ وتسعينَ بالألفِ من أجزاءِ الثانية متفوقاً بفارقٍ ضئيلٍ جداً على مُطارديه الماليزي محمد بن آوانغ والياباني كازوناري واتانابي على التوالي. وبهذا صعدتْ ايران إلى المركزِ السابع في جدولِ الميدالياتِ برصيدِ أربعَ عشْرةَ ميداليةً ملونةً على غرارِ أربعِ ذهبياتٍ وستِ ميدالياتٍ فضية إضافةً إلى أربعِ ميدالياتٍ برونزية.