ولاحظ أحد رجال الشرطة ذلك على الشاشة في غرفة المراقبة.
وعلى الرغم من أن الجسم الظاهر في الفيديو قاتم جدا، إلا أن المحققين يؤكدون على أنه ليست هناك وسيلة للدخول أو الخروج إلا بالعبور من خلال البوابة التي ظلت مغلقة.
هذا ويشير رجال الشرطة إلى أنهم شهدوا حالات غريبة يصعب تفسيرها، وأنهم كانوا يشعرون وكأن أحدا يلتقط أنفاسه بجوارهم.