يبدأ الفيديو، شأنه شأن العديد من الفيديوهات المشابهة، بشخص يقف في طابق مبنى سكني علوي ويرصد محاولة سيدة وهي تركن سيارتها، وكأنه اعتاد التربص بها ونجح أخيرا بتوثيق "مهاراتها". وكما جرت العادة لم يكن الشاب وحده بل كان أحد أصدقائه إلى جواره.
ظهرت سيارة السيدة وهي تسير إلى الخلف محاولة الوقوف بين سيارتين، فيما بدت غير متمكنة من الأمر حتى أنها صدمت إحدى السيارتين قبل أن تصف سيارتها ملتصقة بها تماما، ما أجبرها على الخروج من باب الراكب بجوارها، بعد محاولة فاشلة بالطبع لأن تفتح بابها.
لم تكتف السيدة بذلك بل عبرت عن غضبها بأن ركلت السيارة الملتصقة بسيارتها، ثم واصلت سيرها وقد بدا ان الغضب لا يزال يعتريها.