أوقف اللص دراجته النارية وترجل عنها لينتزع الهاتف من يد الفتاة، ثم عاد ليركب دراجته، لكن الفتاة لحقت به وأمسكت بهاتفها، فحاول اللص السير بدراجته ليجد أحدهم يطارده بدراجة أخرى، وآخر يجذبه مساعدا الفتاة، فما كان منه سوى الركض، حيث استمر المارة في مطاردته.