حيث إختطفَ مرتزقةُ تحالفِ العدوان السعودي اكثرَ من مئةٍ وخمسةٍ وعشرين يمنياً بينهم اطفالٌ ونساء من اهالي قرى الصراري بمديريةِ صبر الموادم في تعز، وأعدموا ستةً، فيما لايزالُ خمسةَ عَشَر آخرين مفقودين كما اقدم المرتزقة على احراق المنازل وهدم مسجد القرية ونبش بعض القبور. هذا واحدثت هذه الافعال ردودُ فعلٍ سياسيةٌ وشعبيةٌ غاضبة وطالبت قوىً سياسية ومنظماتٌ حقوقية ومدنية بإحالةَ ملفِ مرتكبي المجزرة الى المحاكمِ الدولية.