معركة تحرير الموصل

الإثنين ٠٧ نوفمبر ٢٠١٦ - ٠٤:٣٣ بتوقيت غرينتش

جاء في تقرير للقناة الأولى الاسرائيلي أن صورة معركة الموصل مركبة من الكثير جداً من المصالح.

    ان الإيرانيين لديهم مصلحة واضحة جداً إنهم يريدون إرساء ذاك الطريق أو الجسر البري من إيران مروراً بالعراق وسوريا وصولاً إلى لبنان أي عبور كل هذه العواصم ذات الصلة في المنطقة وإرساء هيمنتهم في هذا الإقليم. تقرير للقناة الأولى الاسرائيلي يسلط الضوء على هذا الموضوع.
    س: أن الإحتلال لا يرى من معركة الموصل إلاّ إيران وما ستحققه من نتائج بتصفية داعش كيف يمكن تفسير هذا الأمر؟
    سلطات الإحتلال الإسرائيلية تحاكم شهداء إنتفاضة القدس بالإعتداء على عوائلهم تماماً كما حصل قبل أيامٍ قليلة مع عائلة الشهيد محمد تركمان حيث دهمت قوات الإحتلال منزل ذويه وإعتقلت شقيقه وحققت مع والده تقرير للقناة العاشرة الإسرائيلي يسلط الضوء على هذا الموضوع.
    س: الإعتداءات الإسرائيلية ليست بجديدة بطبيعة الحال ولكن كيف يمكن تفسير هذا الإعتداء الإسرائيلي على عوائل شهداء إنتفاضة القدس؟
    غول الإستيطان يهاجم الفلسطينيين في بيوتهم وأرضهم ولا سيما في القدس المحتلة حيث تخطط سلطات الإحتلال لتدمير منازل للفلسطينيين في شرق المدينة بذريعة تنفيذ مخطط بناء إستيطانيّ جديد وهو ما حصل مع الفلسطيني سامي درويش. التفاصيل جاءت في تقرير للقناة الثانية الإسرائيلي.
    س: كيف يمكن تفسير هذا المشهد الإستيطاني في القدس المحتلة؟
    س: لماذا يستهدف الإسرائيلي البيوت القديمة للفلسطينيين مثل هذا البيت يعني الذي ورد في التقرير؟ 
    لا يوفر الإحتلال الإسرائيلي فرصة إلاّ يستغلها لتوسيع رقعة الخلافات الفلسطينية وقد ركز إعلامه أخيراً على الخلاف السياسي داخل حركة فتح بين الرئيس محمود عباس ومحمد دحلان كما سنرى طبعاً في تقرير للقناة الثانية الإسرائيلي .
    س: لماذا يسعى الإحتلال لتوسيع الخلاف بين الرئيس عباس ومحمود دحلان؟
    س: ماذا عن الدعم الإماراتي له ماذا يراد من ذلك؟
    أثار إعلام الإحتلال قضية وجود المدرب الإسرائيلي لمنتخب غانا في كرة القدم في مصر حيث سيلعب مباراة مع المنتخب المصري بعد أيامٍ قليلة وهو ما أدى إلى غضبٍ شعبيّ مصري طالب بمنع دخوله إلى الأراضي المصرية التفاصيل جاءت في تقرير للقناة الثانية الإسرائيلي .
    س: يبدو أن رفض التطبيع مع الإحتلال يتناول حتى وجود مدرب إسرائيلي لكرة القدم كيف يمكن تفسير ذلك؟

الضيف:

حكمت شحرور - باحث سياسي