روحاني في موسكو والاحتلال يعترف باغتيال مغنية وواشنطن تريد الانخراط بالعدوان على اليمن

الإثنين ٢٧ مارس ٢٠١٧ - ٠٣:٣٠ بتوقيت غرينتش

الرئيسُ الايراني في موسكو لعقدِ قمةٍ تاسعةٍ مع نظيرهِ فلادمير بوتين تتناولُ الملفاتِ الثنائيةِ والاستراتجيةِ ووضعَ خارطةِ طريقٍ لتعزيزِ العلاقةِ ومكافحةِ الإرهاب.

فماهي الأبعاد الأخرى للزيارة؟

وهل من مواضيعِ بحثٍ غيرِ معلَنة؟

في ملفِنا الثاني: رئيسُ مجلسِ الأمنِ القومي الاسرائيلي يعترفُ باغتيالِ الموساد القائدَ الجهادي الكبير الشهيد عماد مغنية ويلمِّحُ بتورطهِ في اغتيالِ الشهيد مازن فقهاء..

كيف سيكونُ الردُ؟

ولماذا لا يعلنُ الاحتلالُ عن اغتيالاتهِ إلا بعد فَتَراتٍ زمينةٍ طويلة؟

في ملفِنا الاخير .. وزيرُ الدفاعِ الاميركي يطالبُ البيتَ الابيض برفعِ القيود عن المساعداتِ العسكرية للدولِ العربيةِ المشارِكة بالعدوانِ على اليمن..  مع العلمِ أنّ آخرَ صفقةِ سلاحٍ وافقتْ عليها واشنطن للسعودية منذ فترةٍ قريبة، بلغتْ قيمتُها مليارَيْنِ ونصفَ المليارِ دولار...

فعن أيِ مساعداتٍ يتحدثُ الوزيرُ الامريكي؟

وإنْ لم تكنْ بلادُه تساعدُ العدوانَ بكلِ الأشكال فمن يدعمُ العدوانَ بالسلاحِ والساسةِ وغيرِهما خلال السنَتْيِن الماضيتَيْن؟

تصنيف :