هذه الصورُ جَرحتْ الضميرَ الإنساني، ونَقلتْ المعاناةَ الإنسانيةَ التي يواجهُها اليمنيونَ في ظِل صمتِ المنظماتِ الحقوقيةِ والدولية. لكنّ هذِه الصورَ التي انتشرتْ على نطاقٍ واسع لا تنقلُ إلا جزءاً صغيراً جداً من مأساةِ اليمن بحَسَبِ المراقبين والمختصين.