الحوار الفلسطيني.. بين التحديات الداخلية والاقليمية

الأربعاء ٢٢ نوفمبر ٢٠١٧ - ٠٨:٣٩ بتوقيت غرينتش

اولى جلسات الحوار بين الفصائل الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة انطلقت على وقع تحديات داخلية مرتبطة بآليات تنفيذ اتفاق المصالحة واتمام ما بدأ تنفيذه حتى الان اضافة الى مستجدات اقليمية خاصة بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب والهواجس والمخاوف التي اوجدها لدى فصائل المقاومة بعد التهجم الكبير على حزب الله.

س: ما هي العقد الكبيرة التي تواجهها الفصائل والقوى الفلسطينية عامة في القاهرة؟

س: بين قضية المعابر ومشكلة الموظفين في قطاع غزة هل هناك اولويات ستوزع في اطار تنفيذ الاتفاق لتفادي وقوعها في تفاصيل البنود العالقة؟

س: ما هي طبيعة مبادرة الشخصيات الفلسطينية المستقلة ولماذا دعت للتركيز على الجدول الزمني لتنفيذ اتفاق المصالح؟

س: ما المؤمل اليوم فلسطينيا من هذا الحوار حتى تقطعون الطريق على على كل هذه التحديات ومن يريد ات يعرقل اليوم موضوع المصالحة وحتى الحوار؟

س: ابومرزوق اعتبر ان قرار الجامعة العربية يحرف مسار البوصلة باتجاه التحالف مع الاحتلال الاسرائيلي. الى اي مدى يؤثر هذا الامر على الحوار واتفاق المصالحة؟

س: في المحصلة هل يمكن ان نشهد في الايام القادمة تهديدات للحماس والجهاد والقوى المقاومة بتصنيفها ارهابية اذا لم تقبل باطار مصالحة الذي تريده دول معنية بات مكشوفا تماهيها مع الاحتلال الاسرائيلي؟

الضيف:

د. ناجي البطة – كاتب ومحلل سياسي