من جانب أخر هناك شكوك في ادارة السعودية لملف المعارضات السورية، لأن هناك من يقول إن البعض يوهمنا بتوحيد المعارضة و أنها يجب ان تفرز وفدا قويا يمثل كافة الاطياف لكن في الواقع هذه ليست إلا خديعة عشناها من عام 2014.