و طلعتنا صحيفة أبرار "لاتوجد أدلة حول هوية الجهة المصنعة للصاروخ اليمني" و عنونت صحيفة رسالت مندوب ايران لدى الامم المتحدة "امريكا تحاول التعتيم على جراةمها باليمن بمزاعمها ضد ايران" و نقرأ في صحيفة كيهان وزير الخارجية السعودي عادل الجيبر "السعودية تسعى لتطبيع العلااقت مع "اسرائيل" و طلعتنا صحيفة اطلاعات " الرياض تتحطث رسمياً عن خارطة طريق مع الكيان الصهيوني" و من صحيفة سياست روز دراسة جديدة الاتحاد الاوروبي تقول: "الأسلحة الامريكية للمعارضة السورية وجدت طريقها "لداعش".
و جاء في صحيفة جوان: "المندوب الامريكية قدمت مسرحية مفضوحة تستند الي حطام صاروخ ادعت انه يحمل بصمات ايران علي حد زعمها، مسرحية نفتها الامم المتحدة عملياً بتاكيدها انه لاتوجد اية ادلة حول الجهة المصنعةإ و لكن في كل الاحوال يمكن القول ان وراء هذه المسرحية المفضوحة هدفين: الاول محاولة ايجاد ارضية لمواجهة انتصارات جبهة المقاومة اليمنية بزعامة حركة انصارالله بعد مصرع صالح، و الهدف الآخر تحويل انظار الرأي العالم الاقليمي و العالمي عن اعلان ترامب القدس كعاصمة للكيان الغاصب"...
صحيفة جمهوري اسلامي: "قرار ترامب الخاطىء، صب للزيت على نيران المنطقة" و طلعتنا صحيفة رسالت: "ينبغي على البلدان الاسلامية قطع علاقاتها مع اميركا" و من صحيفة جام جم نقرأ وفدٌ بحرينيٌ يزور تل أبيب "خيانة النظام الخليفي للإنتفاضة الفلسطينية" و نقرأ في صحيفة اطلاعات، روسيا تؤكد "امريكا تعرقل جهود القضاء على "داعش" بشكل كامل بسوريا" و عنونت صحيفة جوان في اليمن، "حركة انصارلله تتصدي لهجوم التحالف السعودي على الحديدة" و من صحيفة ايران، الاجتماع الوزارية الطارىء لجامعة العربية حول القدس "ادانةٌ كلاميةٌ من قرار ترامب من دون أى إجراء عملي."
صحيفة جمهوري اسلامي وجهت انتقادات شديدة للجامعة العربية على خلفية اجتماعهم الوزارية الطارىء فى القاهرة حول قرار ترامب بشأن القدس. الصحيفة كتبت في تحيتها "الجامعة العربية في ذروة الضعف و الهوان" مؤكدةً بأن الجامعة العربية اتخذت في اجتماعها الطارىء بالقاهرة موقفاَ مانعاَ تماماًلإ اقل مايمكن وصفه هو كونه موقف ضعف مقابل امريكا اذا اكتفي وزراء الخارجية العرب بدعوة امريكا لإعادة النظر في قرار الاعتراف بالقدس كعاصمة الكيان الصهيوني بدلاً من ان تقرر على الاقل قطع علاقات البلدان العربية مع امريكا.
ننتقل الى صحيفة كيهان والتي نشرت تقرياً خاصاً يتحدث عن "اعلان الشباب الفلسطيني و اللبناني استعدادهم لحمل لسلاح ضد الكيان الصهيوني."