قطع المساعدات..استكمالا لسياسية الضغط والابتزاز

الأحد ٢٨ يناير ٢٠١٨ - ٠٧:١٤ بتوقيت غرينتش

لم تترك الولايات المتحدة الأمريكية ورقة ضغط لإخضاع السلطة والمقاومة الفلسطينية لأوامرها وتنفيذ مخططات“الاحتلال الاسرائيلي؛ فمن حماية اسرائيل في المحافل الدولية و تغطية جرائمه في المحافل الدولية، إلى استخدام نفوذها السياسي والاقتصادي لحشد التأييد للاحتلال، وصولًا إلى التلويح بورقة المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية.

هل سيؤثر قطع المساعدات الأمريكية على الاقتصاد الفلسطيني؟

 

ما تداعيات قرار قطع المساعدات الامريكية عن السلطة؟

 

هل قطع المساعدات.. ورقة أمريكية جديدة لإخضاع الفلسطينيين؟

 

هل تخضع السلطة الفلسطينية لابتزاز “ترامب” بشأن المساعدات؟

 

ما هو مدى تاثير رد السلطة على تهديد ترامب وما هيى البدائل التي ممكن ان تسعى اليها السلطة الفلسطينية ؟

 

هل تسعى الانظمة المطبعة مع الاحتلال الى دعم خيار ترامب اكثر في ارضاخ الفلسطينيين للتنازل عن القدس؟

 

لماذ يضغط نتنياهو على ترامب للإسراع بـ"صفقة القرن" هل هي ثفقة تؤمن للاحتلال جميع متطلباته؟

 

قطع اميركا تمويلها لوكالة الأمم المتحدة للإغاثة (الأونروا) هل سيكون له عواقب كارثية كما يجرى الحديث؟

 

الضيف:

د: سعد نمر – باحث و خبير استراتيجي