العالم-سوريا
في غضون ذلك، أكدت مصادر لـ جريدة«الأخبار» أنّ «الهجوم المرتقب في الجنوب ليس وشيكاً الى هذا الحد، لكن ما يحدث هو تحرّكات محدودة تهدف إلى تغيير واقع عسكري معيّن تمهيداً للحملة الكبيرة على المسلحين لاستعادة السيطرة على مدينة درعا وريفها حتى الحدود الأردنية».
وكان الجيش ألقى عبر الطائرات، مناشير على بلدات ابطع وداعل وغرز شمال مدينة درعا، يدعو فيها المدنيين إلى التعاون مع الجيش السوري بوجه التنظيمات المسلحة من خلال طردها من مناطقهم كما حصل في الغوطة الشرقية.
HUS-2