تشهد الساحة العربية مؤخرا حركة تطبيع علني مع كيان الاحتلال ، ولكن لماذا الان وما هي ابعاد هذه الخطوة ؟؟
التطبيع من قبل بعض الدول يتم بعيدا عن القضية الفلسطينية فسلطان عمان استقبل بنيامين نتنياهو وتحدثا عن عمليات تسوية في الشرق الاوسط ، الزيارة جاءت بناءا على دعوة من السلطان العماني سبقتها استضافة الدوحة في قطر لوفد رياضي اسرائيلي في بطولة العالم للجمبازومشاركة لاعب تنس اسرائيلي في بطولة قطر المفتوحة.
في محور آخر ، قطاع غزة مجددا تحت القصف الاسرائيلي ، فعشرات الغارات والصواريخ استهدفت مواقع للمقاومة في غزة ،ردت عليها المقاومة الفلسطينية باطلاق صواريخ على بعض المستوطنات ما وضع نتنياهو في وضع محرج فيما اكدت المقاومة جهوزيتها لصد اي عدوان للاحتلال رغم وقف اطلاق النار المعلن .
ملايين البشر يتوجهون الى كربلاء المقدسة في مشهد انساني راقي يشهده الطريق الى هناك وما يشهده من اهتمام وتقديم للخدمات للسائرين نحو الامام الحسين (ع) وتأمين وصولهم للزيارة .
وعلى طول الطريق الى كربلاء يقدم العراقيون الطعام والماء وكل ما يلزم لزوار الحسين(ع) فبالنسبة لهم خدمة الزوار واجب مقدس .
ضيف هاشتاغ :
المحامي محمد الروسان ...عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية في عمان
البقية في الفيديو التالي...