واستخدمت الاسلحة المتوسطة والثقيلة في هذه المعارك.
من جهة اخرى، تظاهر اهالي صعدة تضامنا مع 21 شهيدا سقطوا خلال تفريق القوات اليمنية المحتجين المعتصمين في مدينة تعز جنوبي البلاد. وقد استنكرت احزاب اللقاء المشترك الهجوم على المحتجين، واكدت ضرورة رحيل الرئيس صالح.
ياتي ذلك في وقت تتفاقم المواجهات بين القوات الحكومية ومن يعتقد انهم عناصر من تنظيم القاعدة في مدينة زنجبار، حيث قتل 30 شخصا على الأقل بعد أن قصفت طائرات السلاح الجوي مواقع القاعدة حول هذه المدينة بالقنابل، لكنها أصابت أيضا مبان في المدينة التي يقطنها زهاء 20 ألف نسمة.