الأسد في الصفقة الأميركية الروسية
الإثنين ٠٢ يوليو ٢٠١٨ - ٠٤:٢٦
لم يستطع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان يفرض “صفقة القرن” وحده. خابت آماله في الاعتماد على العامل الإقتصادي بديلاً من العناوين السياسية. إعتقد أن الفلسطينيين يفضّلون الإقتصاد، ولا يعيرون إهتماما للجانب التاريخي، ولا العقائدي المرتبط بالقضية. كان يظن أن السلطة الفلسطينية ومعها حركة “فتح” سيتصدّران صفوف المدافعين عن الصفقة. لكن خاب ظن ترامب.