أراد الطلبة الأميركيون من خلال احتجاج اقاموه على أعتاب السفارة الأميركية في لندن، ان يكون وسيلة لإسماع صوتهم المؤازر لمسيرة واشنطن ومدن أخرى في الداخل والخارج.