حسين مرتضى يكشف: من الذي أمر بذبح الجنود اللبنانيين ومن اقنع الجندي دياب بالانشقاق؟
الخميس ٣١ أغسطس ٢٠١٧ - ١٢:٣٦
بعد ثلاثة أعوام وخمسة وعشرين يوما، اختتم ملف وطني وانساني في لبنان، كان يعتبر من أكثر الملفات مأساوية وتعقيدا، ترافق ذلك مع نصر بعد نصر، والتاريخ شاهد، نعم، اندحرت النصرة ولحقها داعش، معيدين لشعب لبنان مشهد الجنود الصهاينة وجيش لحد البائد، وكما بوابة فاطمة ذات ايار، كان معبر الشيخ علي في القلمون، ورفعت الرايات التي اختصرت عند حليمة قارة كل مفاصل المرحلة القادمة، حيث العسكري اللبناني والسوري ومعهما المقاوم.