تلجأ سلطات الأمن الألمانية على نحو متزايد إلى مراقبة الهواتف الجوالة في إطار الخطط الأمنية المكثفة لمكافحة الإرهاب والوقاية من الأعمال الإرهابية.
هناك لاجئون لا يقدمون أي وثائق تثبت جنسيتهم وبلدهم الأصلي الذي قدموا منه، وهناك من يخفي جنسيته الأصلية ويدعي غيرها لزيادة فرصه قبول طلب لجوئه.