فيديوهات داعش لقطع الرؤوس، ترعبنا متابعتها لكن القاتل يغوينا بسحرها
الأربعاء ١٤ يناير ٢٠١٥ - ١١:٢٠
خلال عام 2014 أثبتت عمليات قطع رأس الغربيين على يد التنظيمات المتشددة أنها سلاح فعال لبث الذعر، وبدأت الموجة بقطع رأس الصحفي جميس فولي، ومن ثم تبعه ستيفن سوتلوف وديفيد هاينز وآلان هاننغ وعبدالرحمن كيسيغ، وكانت العمليات وحشية إلى أبعد حد، ولكنها عصرية أيضا.