وجرى خلال اللقاء عرض للاوضاع والتطورات الراهنة وتداعيات ما يجري في سوريا على لبنان اجتماعياً وامنياً واقتصادياً.
وجدد الرئيس بري التأكيد أن المطلوب مزيداً من الجهود الدولية لتحقيق حل سياسي للازمة السورية وليس مزيداً من السلاح لأنه يعني تعاظم التداعيات على المنطقة ولبنان واللبنانيين بوجه خاص.
كما جرى بحث الوضع المأساوي للنازحين السوريين في لبنان، وان الاهتمام العالمي بهذا الشأن.
ثم استقبل الرئيس بري، في حضور الساحلي وحمدان السفير الروسي في لبنان الكسندر زاسيبكين وعرض معه للاوضاع الراهنة.