وقال مسؤول في شرطة لوغار إن الافغان الثمانية كانوا متجهين الى عملهم عندما اُرغموا على الخروج من سيارتهم، ثم تم اعدامهم الواحد تلو الآخر برصاصة في الرأس، واضاف أنه عثر على جثث الضحايا في احدى القرى وكانوا معصوبي الأعين.
وقال المتحدث باسم الحكومة المحلية دين محمد درويش: "كانوا عمالا مساكين عاديين، جميعهم مدنيون"، واضاف "عثر على جثثهم في قرية قرب الطريق" محملا المسؤولية الى مسلحي طالبان .