يبدو من مشاهدة هذا الفيديو وكأن الدب أكثر سعادة من الطفل، الذي كان يتنقل بين أطراف الحاجز الزجاجي بينما كان الدب الضخم يلاحقه كظله، فبدى وكأنهما في حالة انسجام تام، وأشبه بصديقين قديمين