بيان جاء متأخرا ولكن معبرا ً.
مقرر الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان بن إيمرسون دعا لفتح لتحقيق.
وطلب من وزير العدل الاميركي محاسبة المرتكبين والمسؤولين عنهم .
لافتا الى أن القانون الدولي يمنع منح الحصانة للضالعين في التعذيب.
فماذا بعد نشر تقرير مجلس الشيوخ الأميركي حول التعذيب في وكالة الإستخبارات؟
وما تداعيات ذلك على ما تسمى الحرب الأميركية على الإرهاب ؟
وهل يستجيب وزير العدل لطلب الأمم المتحدة بمعاقبة المرتكبين ؟
ولماذا تأخر نشر التقرير عدة سنوات ؟
وهل يرتبط ذلك بالسباق الى البيت الأبيض ؟
سيد عبد الغني محام وحقوقي
عبد العالي رزاقي باحث بشؤون الحركات الاسلامية
سابا شامي مستشار سياسي في الحزب الديمقراطي