الابداع الفكري العربي الى اين؟

الثلاثاء ٠٨ ديسمبر ٢٠١٥ - ٠٦:٠٣ بتوقيت غرينتش

قبلَ سنواتٍ كانت عواصمُ عربيةٌ بعينِها تحملُ القاباً خاصةً تعكسُ دورَها في مجالِ النشاطاتِ والنتاجاتِ الثقافيةِ والفكرية، نتاجاتٌ ترتبطُ بمؤلفاتٍ واصدارِ كتبٍ جديدة، نتاجاتٌ من شِعْرٍ وادبٍ وروياتٍ والى اخرِ القائمة، ولكنَّ الحالَ لم يبقَ كذلك لالفِ سببٍ وسبب كما يُقال، فحركةُ التأليفِ تراجعتْ، وبالتالي تقلَّصَ مجالُ النشرِ والاصدار