اما الملف الثاني فسنخصصه للوضع الميداني السوري وتحديدا في منطقة حرستا بريف دمشق حيث اَحبط الجيش وحلفاؤه هجوما على اِدارة المركبات وقام بهجوم مضاد استعاد خلاله زمام المبادرة مع مجموعة من الابنية في المنطقة.