العالم - سوريا
وبحسب "روسيا اليوم" فان اللافت أن معظم التعليقات حملت مشاعر إنسانية جياشة مساندة لأسماء الأسد ومشجعة لها في محنتها، وإضافة إلى التمنيات لها بالشفاء العاجل، شدد أحد المعلقين على أن السرطان لا يفرق بين مؤيد ومعارض ولا بين غني وفقير.
ولم تغب سوريا عن الكلمات المشجعة والمتعاطفة مع أسماء الأسد، وأكد أحدهم أن حرم الرئيس السوري ستنتصر على مرضها، كما انتصرت سوريا على "دائها الخبيث".