أهم عناوين الصحف الايرانية صباح اليوم الثلاثاء

الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠١٩ - ٠٦:٥٩ بتوقيت غرينتش

العالم - الصحافة الايرانية

ابرار:

القائد .. القضية الفلسطينية ستنتهي بالتأكيد لصالح الشعب الفلسطيني والعالم الاسلامي

خراسان:

القائد في لقائه مع وفد حركة حماس.. ( هدف مشروع "صفقة القرن" الخياني القضاء على الهوية الفلسطينية )

ايران ديلي :

الوزير ظريف .. اجراءات الحظر الامريكية ضد ايران ارهاب اقتصادي بامتياز

ايران:

رئيس وزراء العراق عادل عبدالمهدي يصل طهران في زيارة مفاجئة ويلتقي بالرئيس روحاني

سياست روز:

رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى.. قدراتنا الصاروخية غير قابلة للتباحث والنقاش

قدس:

الثمار المرة لمؤتمر المنامة .. اكبر عمليات هدم صهيونية للمنازل الفلسطينية منذ نصف قرن

آفتاب:

وزارة الامن تعلن عن القاء القبض على سبعة عشر جاسوساً للمخابرات المركزية الامريكية

اطلاعات :

7 صواريخ لحركة انصار الله تدك مواقع عسكرية في منطقة عسير السعودية

جوان:

المتحدث باسم الحكومة .. احتجاز ناقلة النفط البريطانية اجراء قانوني صحيح تماماً

جمهوري اسلامي :

عمليات التخريب والهدم الصهيونية تطال اكثر من مئة منزل لمواطنين فلسطينيين في القدس

رسالت :

وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي سيزور ايران السبت المقبل

وطن امروز:

جاريد كوتشنر يعترف .. امريكا تحاول عبر صفقة القرن تحجيم مكانة ايران الاقليمية

أهم ما جاء في الصحف الايرانية من أراء وتعليقات ليوم الثلاثاء

sd

قدس ...

حمل مقال لصحيفة قدس عنوان يتساءل ( ما الذي يجري في المناطق التي يسيطر عليها الاكراد السوريون؟ ) جاء فيه: "الانباء والتقارير الواردة من مناطق في شمال وشرق سوريا تدعو للقلق وتدل على وجود تحركات صهيونية في المناطق التي تسيطر عليها جماعات كردية سورية مسلحة".

وحسب الصحيفة من بين هذه الانباء تفويض مايسمى بقوات سوريا الديمقراطية لشؤون وبيع وتسويق النفط المستخرج من تلك المناطق لشركة صهيونية.

هذا الى جانب انباء عن لقاء في شمال العراق بين وزير الحرب الصهيوني السابق افيغدور ليبرمان ووفد يمثل قوات سوريا الديمقراطية، لقاء دار حول سبل ايجاد كيان كردي مستقل في سوريا. وحسب الصحيفة تراهن واشنطن وتل ابيب على دعم التنظيمات الكردية المسلحة في سوريا لتهديد بلدان المنطقة ولاضعاف جبهة المقاومة.

جوان ...

صحيفة جوان تحدثت عن تداعيات احتجاز ايران لناقلة بريطانية في مضيق هرمز في الداخل البريطاني وذلك في تقرير تحليلي بعنوان ( الدخول بمواجهة مع ايران ليس بالخيار الممكن لبريطانيا ).

جاء فيه : "لجنة الطوارئ الحكومية في بريطانيا اجتمعت امس لدراسة سبل التعامل مع قضية احتجاز ايران القانوني لناقلة بريطانية والاجتماع دار وسط مقترحات بتجميد اصول وفرض اجراءات حظر على ايران".

في هذا الاجتماع الطارئ اعترف وزير المالية البريطاني فيليب هاموند من انه لم يبق شيئ لم يدخل داخل دائرة الحظر على ايران حتى الان وكل ذلك من دون جدوى كما اعترف وزير الدفاع البريطانية ومسؤولون في هذه الوزارة بعدم قدرة البحرية البريطانية على دخول مواجهة مع القوات الايرانية. والادهى من كل ذلك للندن و ان وزير الخارجية الامريكي مايك بومبيو اخلى ظهر الحليف البريطاني بعد توريطه وذلك بقوله ان لندن هي المسؤولة عن حماية سفنها وليس امريكا.

ابرار...

نشرت صحيفة ابرار تقريراً ينقل عن وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف قوله (لن نجري مباحثات مع الارهابيين ) وجاء في التقرير: "أكد الوزير ظريف ان مايقوم به الامريكيون ضد ايران ليس اجراءات حظر بل ارهاب اقتصادي بكل معنى الكلمة وايران اكدت مراراً انها لن تتباحث مع الارهابيين".

وظريف دعا خلال المؤتمر الخاص بالدفاع عن ميثاق الامم المتحدة والبرتوكولات القانونية الدولية في العاصمة الفنزويلية كاراكاس المشاركين في هذا المؤتمر الى عدم استخدام عبارة الحظر والعقوبات واستبدالها بعبارة الارهاب الاقتصادي الامريكي ضد الاخرين.

سياست روز ...

صحيفة سياست روز كتبت في مقالها ( امريكا واوهام دعوتها ) عن اعلان امريكا من انها لن تشارك في المؤتمر الخاص باحلال السلام في سوريا والمقرر ان تستضيفه العاصمة الكازاخستانية استانة مطلع شهر آب/اغسطس .

وجاء في الصحيفة: "العجيب في الامر هو ان هذا الاعلان الامريكي جاء في الوقت الذي لم يدع فيه احد الولايات المتحدة للمشاركة في هذا المؤتمر من الاساس".

وتقول واشنطن ان المرجع الوحيد الذي تعترف به في مسار العمل على اعادة السلام الى سوريا هو قرار مجلس الامن الدولي رقم 2204. ولا ينسى احد ان محور ايران روسيا وتركيا هو الذي ينظم اجتماعات استانة حول الشأن السوري ولم يكن لامريكا اي محل من الاعراب هذه الاجتماعات منذ البداية.

والواقع هو ان ماتريده امريكا من وراء التأكيد على القرار الدولي المذكور تجاهل واقع تغيير المعادلات والموازنات في الساحة السورية تماماً بحيث لم يبق لمطالب واجراءات التنظيمات الارهابية وحماتها اي حيز ومكان في اية مباحثات بشان احلال السلام في سوريا ومستقبل هذا البلد.

خراسان ...

في مقالها ( مصائب اندفاع ترامب الاهوج ) كتبت صحيفة خراسان قائلة: "ترامب اوقع امريكا والعالم في مشاكل وازمات جدية وتحول وجوده الى كارثة حقيقية لامريكا نفسها بتجاهله للقوانين والاعراف والمعاهدات الدولية".

فترامب انسحب من معاهدة حظر الصواريخ النووية المتوسطة المدى مع روسيا ودفع الاخيرة لاتخاذ اجراءات اثارت هلع اوروبا. والواقع هو ان قرارات ترامب الطائشة تدفع بالعالم لحرب باردة جديدة. كما ادى انسحاب ترامب من الاتفاق النووي مع ايران الى ايجاد ازمة ساخنة في منطقة الخليج الفارسي ازمة قد تجر المنطقة والعالم الى مخاطر رهيبة. وفي الداخل الامريكي نفسه ادت مواقف وتصريحات ترامب العنصرية الى ايجاد شروخ عميقة في المجتمع الامريكي والى درجة دفعت بنواب في الكونغرس للتحذير من انقسام الامة الامريكية.

رسالت...

صحيفة رسالت تناولت في تقرير لها موضوع التداعيات السلبية العميقة لمواقف وسياسات ترامب من زاوية اخرى تتحدث عن ( تضاؤل مشاعر الاعتزار بالهوية الامريكية بين المواطنين الامريكيين ).

وجاء في هذا التقرير الذي نقلت رسالت فيه عن استطلاع قامت به مؤسسة بلومبرغ لاستطلاعات الرأي في الولايات : "أكدت نتائج هذا الاستطلاع ان سياسات وسلوكيات ومواقف ترامب قد ادت الى تضاؤل احساس عدد متزايد من الامريكيين بالفخر والاعتزاز بالهوية الامريكية".

وحسب هذه النتائج قال اكثر من خمسين بالمئة من الامريكيين الذي شملهم الاستطلاع انهم لم يعودو يفخرون بكونهم امريكيون وكان اكثر من سبعين بالمئة من الامريكيين وطبقاً لاستطلاع عام 2004 قد اكدوا بانهم يعتزون بهويتهم الامريكية.

جمهوري اسلامي ...

سلطت صحيفة جمهوري اسلامي الاضواء في تقرير لها على تأكيد مسؤول الماني من ان (ترامب هو المسؤول عن ايجاد الازمة في الخليج الفارسي ) وجاء في الصحيفة: "المسؤول عن العلاقات الخارجية في الحزب الديمقراطي المسيحي الحاكم في البرلمان الالماني يورغن هارت اعتبر ترامب المسؤول الرئيسي عن تصعيد الاجواء في الخليج الفارسي".

ويرى النائب هارت ان انسحاب ترامب من الاتفاق النووي مع ايران وفرضه اجراءات حظر مشددة عليها، دفع بالاوضاع الى حافة نشوب حرب جديدة في المنطقة. واضاف هذا النائب الالماني انه كان الاجدر بترامب وبدلاً من الانسحاب من الاتفاق النووي طرح وجهات نظر امريكا على الامم المتحدة ومجلس الامن لمناقشتها في القنوات الدبلوماسية.