فقد حُرم أطفال ليبيا من العودة الی المدارس، فيما عاد بعضهم وفق قيود مشددة نتيجة تداعيات الحرب المستمرة منذ سنوات وتفشي فيروس كورونا الذي فاقم أزمات البلاد.
اما في تونس، تتواصل الاستعدادات لاستضافة مؤتمر الحوار الليبي الشهر المقبل وسط ترقب كبير للنتائج المحتملة. فهل يأتي الحل بشأن الازمة الليبية من تونس؟
وفي الجزائر، انقسمت مواقف الاسلاميين حول مشروع الدستور المنتظر عرضه علی الاستفتاء الشعبي في أول نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، ما يطرح العديد من علامات الاستفهام.
اما في المغرب، فرغم توافق الاحزاب السياسية علی رفع مقاعد مجلس النواب بواقع 30 مقعداً استعداداً للانتخابات المقبلة، عبر الكثير من المغاربة عن سخطهم ازاء هذه الخطوة في ظل الازمة الاقتصادية بسبب كورونا.
وشهدت موريتانيا جدلاً علی خلفية ما يعرف بالجرائم الالكترونية في حين يتخوف البعض من استخدام هذا النوع من القوانين لتقييد حرية الرأي والتعبير.