وطالب المتظاهرون باجراء إصلاحات سياسية ونددوا بمقتل شاب إسلامي ينتمي لحركتهم الخميس الماضي في منطقة صافي على بعد 350 كيلومترا من الدار البيضاء. ولم تلجا السلطات الى استخدام القوة لتفريق المتظاهرين، خلافا للتظاهرات السابقة التي جرت في الخامس عشر والثاني والعشرين والتاسع والعشرين من ايار/مايو.
وكانت المفوضية الأوروبية دعت الاثنين المغرب الى "ضبط النفس في استخدام القوة واحترام الحريات الأساسية" بعد الأحداث التي جرت أثناء تجمعات 29 ايار/مايو.
?