هذا التحالفُ شكّل ضربةً قاسية لقيادةِ فتح. ومن منطلقِ إنهاءِ حكمِ الفرد والفصلِ بين السلطاتِ الثلاث؛ وضرورةِ إحداثِ تغييرٍ عميق في أداءِ المؤسسات الفلسطينية؛ يرى متابعون تحت مجهرِ السياسة؛ أنّ الساخطين والناقمين على أداءِ الرئيس عباس سيصوتون لتحالفِ البرغوثي؛ وهو الذي يُطلق عليه "الحصان الرابح" للحركةِ في الانتخابات.
هل يمثل تعدد القوائم حالة ديمقراطية صحية؟ أم انه يشير إلى حالة الانقسام؟
ماذا عن وضع الحركة الآن هل بات وضعها الانتخابي ضعيفا بالفعل؟
هناك حديث حول إمكانية أن يعمد الرئيس عباس إلى تأجيل الاستحقاقات الانتخابية. هل يُقدم عباس بالفعل على هذه الخطوة؟
هذه الاسئلة وما سواها يطرحها برنامج "البوصلة" على ضيف الحلقة..