وهذا ما قاله الرئيس جو بايدن، الذي حدد موعدا لإنهاء انسحاب بلاده وهو الحادي عشر من أيلول، ذكرى الهجمات التي بررت لواشنطن دخول أفغانستان
لكن ماذا عن تحديات كثيرة أبرزها حركة طالبان التي احتضنت قبل عقود تنظيم القاعدة الذي وللمناسبة، وباعتراف المسؤولين الأميركيين هو منتج بعلامة تجارية أميركية
وماذا عن أرباح زراعة الأفيون التي تقترب من تريليون دولار سنويا، أرباح ارتفعت بقوة طوال الأعوام العشرين الماضية، أي بعد دخول الضيوف الأميركيين إلى أفغانستان
والأهم، ماذا عن الشعب الأفغاني الذي لا تختلف تجربته مع الأميركي ربما عن تجربته مع الإرهاب في بلد شعبه يعاني وثرواته لا يعرف أحد إلى أين ولمن تذهب