العالم - هاشتاغ
وأكد رئيسي في كلمة عبر الفيديو مسجلة مسبقا أن "حدثين طبعا التاريخ هذا العام. في السادس من كانون الثاني/يناير حين اقتحم الشعب مقر الكونغرس الأميركي، وفي آب/أغسطس حين تساقط أفغان من الطائرات الأميركية.
ومن الكابيتول إلى كابول، تم توجيه رسالة واضحة إلى العالم مفادها أن نظام الهيمنة الأميركي لا يتمتع بأي مصداقية لا داخل البلاد ولا خارجها.
وكتب اميد جوادي زاده مغراداً: "لقد تسبب خطاب إبراهيم رئيسي الناري في الجمعية العامة للأمم المتحدة في الكثير من الغضب والارتباك بين الصهاينة بحيث يبدو أن حياتهم قد اشتعلت فيها النيران".
وعلق احمد عبد اللهي نجاد: "خطاب السيد رئيسي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي انبثق من الكرامة الدينية والسلطة الوطنية، عكس فصلا جديدا من الحكم الإلهي إلى العالم. كإيراني، أنا فخور بأن يكون لدي مثل هذا الرئيس وأشكر الله تعالى.
للمزيد من التفاصيل شاهدوا الفيديو المرفق..