العالم- الأميريكتان
وقالت القناة: "البيت الأبيض غارق حاليا في كابوس علاقات عامة، حيث إنه بعد أسبوع من التقارير الجديدة حول ما تم اكتشافه بالضبط، وأين ومتى تم اكتشافه، يتعين عليهم تحقيق توازن بين التحقيق الجنائي الجاري والدعوات لمزيد من الشفافية".
وأشارت إلى أن "اتصالات مستشار البيت الأبيض مع الصحفيين لم تكشف سوى القليل من المعلومات الجديدة، في حين تزعزعت الثقة بالمتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، وكذلك ثقة الرئيس في فريقه".
ووفقا لمصادر القناة، فإن" بايدن يشعر بالإحباط من استجابة إدارته لتطور الفضيحة، خاصة من المحاولات الفاشلة لتلميعها وإظهار التناقض بينه وبين الرئيس السابق دونالد ترامب".
وأعلن البيت الأبيض في وقت سابق، أن "وزارة العدل الأمريكية تراجع وثائق يحتمل أن تكون سرية عثر عليها في مركز بايدن تعود لفترة عمله نائبا للرئيس الأسبق باراك أوباما".
ونفى بايدن علمه بمحتوى وثائق رسمية سرية عُثر عليها في مكتبه السابق، تعود لفترة عمله نائبا للرئيس الأسبق باراك أوباما.