العالم - خاص بالعالم
وأشار مراسلنا حسام الجردي الى وجود صعوبات في الوصول الى بعض المناطق وهي مناطق ضيقة بالاضافة الى اجراء عمليات هدم لابنية بعض المناطق الأخرى تعيق عملية اجلاء جثمانين الشهداء ومن بقي أحياء حتى اللحظة ان كان هناك احياء في حلب أو اللاذقية أو جبلة.
ولفت مراسلنا الى أنه أول زيارة رسمية لأول وفد عربي فهو لوزير الخارجية الاماراتية الذي وصل لدمشق اليوم واستقبله الرئيس بشار الأسد حيث قام بجولة على عدد من الأماكن المتضررة.
هذا وكان قد ضرب زلزال، فجر الإثنين، تركيا وسوريا بلغت قوته 7.7 درجات على مقياس ريختر، أعقبه آخر ظهرا بقوة 7.6 درجات، مخلفين خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات في البلدين.
وتتواصل عمليات الإنقاذ في سوريا وتركيا وسط ارتفاع عدد الضحايا ومخاوف من هزات ارتدادية للزلزال المدمر الذي ضرب عدة مناطق في البلدين.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...