وافادت مراسلة العالم بانه خلف اصوات القصف ومشاهد الدماء هناك حكاية، ولكنها ان اخضعتها للعقل فلن تصدقها وان اخضعتها للمعجزة ستصدق فيها قدرة الله.
طفلة تنجو من تحت الانقاض بعد اربعة ايام بلا طعام ولا شراب ولا دواء، فما الذي انقذها لا الصليب الاحمر؟ ولا الهلال الاحمر؟ ولا اي منظمات التي تهرول نحو الاسرى لدى المقاومة الفلسطينية؟
هذه الطفلة انقذتها اختها ذات التسع اعوام وهي ستة اعوام، كلاهما انقذتا انفسهما من تحت الركام بينما استشهدت كل العائلة.
تابعوا هذه القصة مع مراسلة العالم...