العالم - فلسطين
وتزايدت الإنتقادات الداخلية لتعامل حكومة الإحتلال مع ملف الأسرى، لا سيّما عقب الإعلان عن قتل جيش الإحتلال الإسرائيلي لـ3 جنود "عن طريق الخطأ" في غزة.
وطالب المتظاهرون بعقد صفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية والإفراج عن أسراهم في غزة، فيما حملوا حكومة بنيامين نتنياهو المسؤولية عن الأسرى وحياتهم.
ومنذ بدء معركة "طوفان الأقصى" وأسر حركة حماس والمقاومة الفلسطينية لجنود إسرائيليين، يتظاهر يوميًا عدد من المستوطنين أمام منزل نتنياهو ورئيس كيان الاحتلال ووزارة الحرب الإسرائيلية للمطالبة بتنحيهم عن السلطة ووقف إطلاق النار في غزة والإسراع باسترداد ذويهم.