العالم - مراسلون
فشل إمريكي جديد، يظهر عدم قدرتها في التصدي للصواريخ اليمنية رغم كثرة مدمراتها البحرية وسفنها الحربية، والذي يضاف إلى سجل هزائم من تسعى لإبراز نفسها كقائدة للعالم، وفي الحقيقة حامية للمصالح الصهيونية بالعالم، رغم شنها عدد من الغارات الجوية بملايين الدولارات، على أهداف ومواقع بالحديدة لا يرغب الأطفال باللعب فيها.
غضبا شعبيا واسعا على إنتهاك التحالف الدولي للسيادة اليمنية، وتهديده المستمر بمواصلة التصعيد والقصف الجوي، ومطالبات شعبية بتوجيه مزيدا من أقسى الضربات الصاروخية على السفن الحربية والمدمرات الأمريكية والبريطانية في عرض البحر.
تجهيزات عسكرية ضخمة، وأسلحة مختلفة والغام بحرية متعددة، سيعرف الأمريكي والبريطاني مدى قوتها وبأسها، في حال أصر التحالف على خوض المعركة بالنيابة عن الكيان المحتل.