العالم – هاشتاغ
الإدارة الأميركية زعمت أنها استهدفت خمسة وثمانين موقعا في سورية والعراق، وأن هذه المواقع لها علاقة بالهجوم على التنف.
الناشطون اعتبروا أن هذا العدوان يكشف بشكل كامل حقيقة التورط الأميركي في العدوان على غزة والدفاع عن كيان الاحتلال.
تعليقات كثيرة جدا على مواقع التواصل حول العدوان الأميركي على العراق وسورية."محمد اديب" كتب هنا متسائلا. ماذا يفعل الأمريكيون في العراق وفي سوريا ..لماذا يحتلون آبار النفط والغاز
كما علق "فريد" ايضا:" العدوان الأميركي رسالة مفادها لازالنا اقوياء رغم الإهانات التي تلقيناها منكم، أي (محور المقاومة وخاصة إهانة قاعدة التنف المؤلمة ناهيك مايجري في البحر الأحمر. الرحمة والخلود للشهداء والشفاء العاجل للجرحى. وللشامتين الجبناء والخونة ستهانون معهم في الدنيا والآخرة".
أما "حاجي" فكتب معلقا على مشاركة الاردن في العدوان الاميركي على العراق وسورية. يا للخزي والعار دول عربية تشارك مع الأميركي والبريطاني والصهيوني في العدوان على الدول العربية ويحصل ذلك طيلة تسع سنوات. على اليمن اثنتا عشرة سنة على سوريا.. عشرون سنة على العراق.. سبعون سنة على فلسطين.
جو بايدن الخارق.. هذا ما حاولت إحدى الخدع إظهاره من خلال صور تم نشرها تظهر بايدن بشكل مختلف. الرئيس الأميركي ظهر في الصور وهو يرتدي زيا عسكريا، ويلتقي بقادة عسكريين أميركيين قبل العدوان على العراق وسورية. غير أن فحصا عاديا للصور كشف أنها مزيفة وتم تعديلها من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي.
الناشطون سخروا من هذه الحركة التي هدفت لإظهار بايدن بأنه عازم على القيام بعمل عسكري كبير ضد دول المنطقة.
تعليقات كثيرة متهكمة من صورة الرئيس الاميركي بالزي العسكري."زاك" علق هنا. باستثناء بايدن المزيف، فإن هذه الزي الرسمي ليس لأي فرع من فروع الجيش الأمريكي. كما أن الرئيس لا يرتدي الزي العسكري، من جانبه علق "علي الحميري" على تزييف صور بايدن.. فيلم هوليوودي.
وإلى هذا التعليق من حساب "أهنومي". وكأنه ارتدى زي قطة هزيلة مقحمة قد عفا عليها الزمان تحمل رتبة خروج
عشرات مليارات الدولارات تم إرسالها إلى أوكرانيا، لا لشيء سوى إطالة أمد الحرب مع روسيا. في المقابل وعلى أساس مزاعم تفتقر للدليل، علقت الولايات المتحدة ودول أوروبية عدة تمويل وكالة الأونروا.
الوكالة التي تعتبر داعما أساسيا للاجئين الفلسطينيين في غزة تواجه خطر الإغلاق بسبب السياسات الغربية هذه.
الناشطون يعتبرون أن استهداف الأونروا يأتي في سياق العمل على تهجير الفلسطينيين من غزة، وتنفيذ مشروع نتنياهو لإنهاء القضية الفلسطينية.
الناشطون تفاعلوا مع مووضع لااونروا ولدينا هنا تعليق من "جمال الملا" وفيه. التقرير الذي يتحدث عن علاقة موظفي الأونروا بهجوم سبعة أكتوبر ونشر عبر وول ستريت جورنال. كتبته كاري كيلر كين، وهي مجندة سابقة في الجيش الإسرائيلي وضابط الاتصال في السفارة الإسرائيلية بالقاهرة.
"إيناس" سألت في هذا التعليق. ماذا تقدم الاونروا الا الفتات والطعام المنتهي صلاحيته للشعب الفلسطيني،، للأسف لو الدول العربية متفقة كانو مشكلين منظمة لدعمهم ولا فتات الغرب.
التعليق الأخير من "طارق المطيري" الذي كتب. الاتحاد الأوروبي يقر خمسين مليار لأوكرانيا وأغلب دول نفس الاتحاد يوقف دعم الأونروا التي تقدم مساعدات للفلسطينيين.
الوعي العالمي حول ماي حصل في غزة لا يقتصر على الشارع والمستوى الشعبي. كثيرون في مؤسسات سياسية وثقافية قرروا الدفاع عن حقوق الفلسطينيين. وهذا الامر وصل إلى البرلمان الكندي.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...