نوافذ..

البعد العربي المقاوم في تاريخ الشعب السوري

الإثنين ٠٣ فبراير ٢٠٢٥ - ٠٤:٤٨ بتوقيت غرينتش

في هذه الحلقة من برنامج "نوافذ"، نفتح نافذة على "العمق العربي والاستراتيجي لسوريا". منذ حرب أكتوبر إلى عشرية النار، سعت "إسرائيل" جاهدة لتحييد سوريا عن دائرة الصراع العربي الإسرائيلي. فليس من الممكن اختزال سوريا في حقبة معينة أو شخص أو حكم أو مرحلة، بل هي تمثل عمقا عربيا ثقافيا ومقاوما.

العالم _ نوافذ

وتعتبر بلاد الياسمين قلعة صامدة ومنيعة في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، حيث يرفض شعبها الاستسلام والخضوع للمحتل منذ احتلال أرض فلسطين.

إن أهالي الجولان، حتى يومنا هذا، يتمسكون بموقفهم الرافض للهيمنة ويؤكدون على عمقهم العربي المقاوم.

وفي القنيطرة وريف درعا، حيث توغلت "إسرائيل" في احتلال أراضٍ سورية جديدة، يواجه السوريون المتجذرون في أرضهم وهويتهم هذا الاحتلال برفض قاطع.

وفي سياق مناقشة "البعد العربي المقاوم في تاريخ الشعب السوري"، يستضيف البرنامج في هذه الحلقة كلاً من الكاتب والباحث السياسي د. علي فضل الله، والرئيس المؤسس للمنتدى القومي العربي الأستاذ معين بشور، والكاتب والباحث السياسي الأستاذ عبدالله قمح.

المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..