إنها الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد يحيى السنوار الذي ناضل في سبيل قضيته فلسطين واعتقل لسنوات وتعرض لأبشع أنواع التعذيب في سجون العدو الإسرائيلي، ثم جاء الى غزة ليقود حركة حماس على المستوى السياسي والعسكري ، وكان مهندسا لعملية طوفان الأقصى. قاتل وارتقى شهيدا وهو على أرض الميدان في حرب الإبادة التي شنت على غزة.
السنوار لم يترك الساحة والميدان.. هذا هو أبو إبراهيم ، مصيرته تتحدث عنه، لكن غزة بعد عام و10 أيام بعد استشهاده بقيت صامدة وجعلت العدو الصهيوني بقبول وقف إطلاق النار بعد عامين على حرب متواصلة على القطاع.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..