لم تخرج زيارة تيلرسون إلى بيروت عن طبيعة التعاطي الأميركي مع لبنان فرغم حرصه المزعوم على استقرار لبنان لم يجد بدا من مداراة التهديدات والأطماع الإسرائيلية.