كان جوش ليبينر يلعب مع ابنته إيما، البالغة من العمر 6 سنوات، لعبت الغميضة"HIDE AND SEEK"، قبل أن تختفي عن أنظاره لعدة دقائق، الأمر الذي وضعه وزوجته في حالة من الذعر والهستيريا.