أقفل الشهيد ماهر سنوات غربته السبع في لبنان، عائداً حيث حتفه بمدينة أُضْرِمت فيها نيران الخراب لتحيل بساطتها إلى موت ينتشر في شوارعها وأزقتها ذات حرب.