كشف باحثو جامعة "فرجينيا" أن الأفراد الذين تحتوي أنوفهم على المزيد من بكتيريا المكورات العنقودية، يُعانون أعراض برد أكثر حدة، وفي حين أن البرد بحد ذاته ينتج عن "فايروس".